{[['']]}
يـا
بـائِعَ الـوردَ و الأزهـارَ فـي شـغـفٍ!.
لا
تـغـرسَ الـوردَ إن أهـمـلـتَ سـقـيـاهُ.
لا
تـسـقـهِ الأحـلامَ و الأمـآلَ في آنٍ.
و
تُـلـقـي الـسّمَ و الأضـرارَ فـي فـــاهُ!.
سـجـيـنُ
الـغـدر و الإصرار في سـقـمٍ.
يـنـاجـي
عـمـقـهُ الـمـحـرومَ لـقـيـاهُ.
يـنـادي
غَيـمـهُ الـمـمـلـوء بـالـوجـعِ. و يصرخُ يـا عـيـنُ ألا يـبـكـيـكِ إلاه؟ُ.
يـصـافـحُ
بـالأسـى أحـلامَـهُ الأولـى.
يـودعـهـا،
وكــــمْ أضــــنــــت بـــهِ آهُ.
يـنـقـي
الـشـوك و الأوجاع فـي فرحٍ.
و
يـغـرسُ فـي جـوى الأشـواقِ أحلاهُ.
قصيدة بائع الورد الأزهار بقلم خلود الشرجبي. |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق