{[['
']]}
المحتويات:
التجربة الأدبية.
مكانة الأعمال الأدبية.
معنـى التجـربــة الفنيــة : (التجربة
الأدبية) (الشعرية والنثرية) :
هـي معايشة الأديب
لجانب من جوانب الحياة والتأثر به وتتبعها برؤية متميزة، ثم يشكلها بصياغة تعبيرية
مناسبة قادرة علي التأثير في نفس القارئ أو المستمع.
التجـربـة الأدبيــة :
تعتبر جزاءً من
التجربة الفنية وهي واحدة في جوهرها وهي سواء عند الناثر أو الشاعر مع العلم أن
النثر لا يقوى على أدائها كلها.
التجـربـة الشعـريــة :
تعتبر
جزءاً من التجربة الأدبية فهما يظهران معاني التجربة الحقيقية عند الشاعر والناثر.
مكانـة الأعمال الأدبية :
تؤدي بنا إلى معرفة
ماهية التجربة التي يقدمها الشاعر أو الكاتب ومن هنا كان اهتمام الإنسان بالأدب
ليستفيد من تجاربهما في الحياة.
الفرق بين العلم والأدب :
فالعلم
: لا يظهر ذات كاتبه لأنه يعبر بمعاني دقيقة عن حقائق علمية.
وأما
الأدب : فيظهر ذات كاتبه لأنه يعبر عما
يحس به تجاه جانب من جوانب الحياة.
علاقة الأديب بالأمة التي
يعيش فيها : الأديب يقوم بثلاثة أمور في حياة الأمة :
1. نقل التراث الروحي في صورة يقبلها
العصر ، ويدفع بالأفكار الموروثة إلى تيار الحياة.
2. التعبير الصادق عن الحياة التي يعيش
فيها ، بحيث يشعر قراؤه أنه يصور ما في نفوسهم من آمال وآلام.
3. تنمية الحياة الأدبية عن طريق ما يضيفه
إليها من مبتكرات .
الأدب نـوعــان :
(ذاتي وموضوعي)
1.
الأدب
الذاتي :
وهو
ما يظهر مشاعر الشاعر ويعبر عن الإنسان وعلاقاته بالمجتمع ويتسم بالذاتية
والمباشرة. مع العلم أن كل أغراض الشعر تتسم بالذاتية والمباشرة وأكثرها بذلك
(الشعر الحماسي).
2.
الأدب
الموضوعي :
وهو
ما افتقد إلى الذاتية والمباشرة (كالمسرحية والقصة).

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق